تقرير كامل عن اشهر العمليات لراغبي النحافه بالصور والمعلومات الهامه عنها والمفيده مع ذكر اضرارها وفوائدها من واقع الحياه



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طبعا الموضوع اجتهاد شخصي احاول فيه اجمع لكم اشهر


العمليات اللي تجرى للاشخاص الراغبين بالتخلص من السمنه للابد وربي ييسر لي ولكم ان شاء الله



جراحات الجهاز الهضمى



تعتبر البدانة المفرطة داء مزمن و صعب العلاج. و فى بعض الحالات يعتبر التدخل الجراحى خيار مطروح للتغلب على هذه المشكلة من خلال تحديد حجم الطعام أو من خلال إعاقة عملية الهضم. و لكن يعتبر هذا قرار خطير و يجب على المرضى تفهم إيجابيات و سلبيات هذه الجراحات و مضاغفاتها بتروٍ و وضوح.

و تأتى هذه الجراحات بنتائجها من خلال إعاقة عملية هضم و إمتصاص الغذاء المتناول، أو من خلال تصغير حجم المعدة و ما يتبعه من تحجيم كمية الغذاء الذى يتناوله المريض.

و كانت أول جراحة أدخلت للتخسيس تعتمد على تحويل مجرى الغذاء فى الجهاز الهضمى من خلال تخطى الأمعاء الدقيقة المسئولة عن الإمتصاص أو بإستئصال جزء من هذه الأمعاء. و لكن هذا النمط من الجراحات يؤدى حتما إلى أمراض سوء التغذية و الأنيميا و الهزال.

أما الآن فيعتمد الجراحون على أنماط جراحية تقلل حجم فراغ المعدة و ما يمكن إستقباله من كمية الطعام.

و تلخيصا لما سبق فهناك مجموعتان رئيسياتان لجراحات الجهاز الهضمى لإنقاص الوزن :

1.- جراحات تحجيمية : يتم من خلالها تصغير حجم المعدة و أنقاص حجم الطعام المتناول.

2.- جراحات تحويلية : يتم من خلالها إنقاص عملية هضم و إمتصاص الغذاء المتناول من خلال تحويل مجرى المعدة أو الأمعاء الدقيقة.

و من خلال هذه الجراحات يكون إنقاص الوزن من خلال تقيل الطعام أو فائدته إلى الجسم

و بالتالى تقليل الطاقة الواردة إليه.

مميزات و إيجابيات التدخل الجراحى:

* إنقاص الوزن : يبدأ المرضى فى فقد الوزن مباشرة بعد الجراحة و تستمر هذه الحالة لمدة تتراوح ما بين سنة و نصف حتى سنتان. و لكن يستعيد أغلب المرضى بعض الوزن بعد ذلك. و هناك حالات تستعيد كل الوزن المفقود.




* تحسن و إختفاء مضاعفات السمنة و البدانة: مثل تحسن مستوى السكر فى الدم و الضغط و

مستوى الدهون بالدم و وظائف القلب.




مخاطر و سلبيات و مضاعفات التدخل الجراحى:

* القئ : و يحدث دائما مع جراحات التحجيم حيث يتمدد جدار المعدة بسبب عدم مضغ الطعام جيداً أو محاولة زيادة كميات الطعام.

* ظاهرة التفريغ المفاجئ : تحدث غالبا مع الجراحات التحويلية حيث يتم تفريغ محتوى المعدة من غذاء إلى الأمعاء أسرع من المفترض. و تكون الأعراض عبارة عن غممان و ضعف و عرق و إغماء و فى بعض الأحيان حالات إسهال بعد الأكل. و تسبب الأطعمة السكرية بالذات ضعف حاد.

* سوء و ضعف تغذية: و يحدث ذلك فى نسبة 30 % من الحالات على هيئة أنيميا (فقر دم)

و هشاشة فى العظام.

* مضاعفات جراحية : مثل الفتق أو تحطم الدباسة أو أنكسار أو تزحلق الحزام أو تقرحات المعدة.

* حصوات الحوصلة المرارية : يحدث ذلك فى أكثر من ثلث الحالات.




* إرجاء الحمل مؤقتاً : يجب تأجيل حدوث الحمل فى السيدات حتى يستقر الوزن المفقود و يتم التغلب على سوء التغذية.

* أعراض جانبية : مثل القئ و غممان النفس و الإنتفاخ و الغازات و الدوار و الإسهال.

* تغيير أسلوب الحياة : يحتاج المرضى إلى تعديل فى نمط حياتهم مع إتباع نظام غذائى و أدوية خاصة مدى الحياة.

هل أنت مرشح لجراحات التخسيس؟

تكون جراحات الجهاز الهضمى مفيدة لبعض الحالات المنتقاه مثل الزيادة المفرطة فى الوزن

أكثر من 40 كيلو جرام فى الرجال و 35 كيلو جرام للسيدات عن الوزن المثالى. و يجب أن يكون الميض قد تخطى مرحلة النمو السنى. مع وجود إضطراب فى القلب و الجهاز التنفسى أو مضاعفات مرض سكر الدم. كذلك تكون هذه الجراحات مفيدة فى حالات الفشل المستمر فى إتباع وسائل الريجيم الغذائى (الحمية) و ما يتبعه من حالات الإكتئاب الحاد و الإنطواء المرضى.

جراحات تحجيم المعدة:

هذه عمليات جراحية يتم خلالها تصغير حجم المعدة. و هى الآن أكثر الجرحات شيوعاً لإنقاص الوزن. و من نتيجتها تقليل كمية الطعام الذى يؤكل و يعطى الإحساس بالإمتلاء و الشبع.

و هناك نوعان من هذه الجراحات:







1.- تدبيس المعدة :

و يتم تصغير حجم فراغ المعدةبإستخدام دباسة رأسية فى جدار المعدة و حلقة أفقية لتخليق جيب فراغ صغير حجمه حوالى 50 سم3 لإستقبال الطعام مع الإستغناء عن باقى فراغ المعدة.



2.- تحزيم المعدة :

و يتم من خلال هذه الجراحة تثبيت شريط حزام خارجى أفقى حول الطرف العلوى لجدار المعدة و تخليق جيب صغير حجمه حوالى 50 سم3 و ممر ضيق لباقى فراغ المعدة.



جراحات تحويل مجرى الغذاء :

يتم خلال هذه العمليات تخليق جيب صغير فى المعدة لتحديد كميات الطعام مع تحويل فى الأمعاء لتخطى الإثنى عشر و جزء من الأمعاء لتقليل عملية إمتصاص الغذاء. و أشهر هذه العمليات هى:




1.- تحويل مجرى المعدة المحدود :

هذه الجراحة هى الأكثر شيوعاً بين الجراحات التحويلية. و يتم خلا لها تخليق جيب صغير فى المعدة بأستخدام التدبيس أو التحزيم الرأسى لتصغير حجم فراغ المعدة. ثم إعادة زرع جزء من الأمعاء الدقيقة فى هذا التجويف. و بذلك يتم تخطى الإثنى عشر و الجزء الأول من الأمعاء لتقليل الهضم و الإمتصاص.



2.- التحويل المركب لمجرى المعدة (مع تخطى الحوصلة المرارية و البنكرياس) :

فى هذه الجراحة يتم إستئصال الجزء الغير مستخدم من المعدة مع تخطى أغلب الأمعاء الدقيقة بما فى ذلك البنكرياس و القناة المرارية. و يتم زرع الطرف الأخير للأمعاء فى المعدة.





تصغير المعدة وتحوير مسار الصفراء والبنكرياس بالمنظار لبدين تجاوز وزنه 320 كغم

لأول مرة في الشرق الأوسط .. وتناولت شابا في الـ35 من العمر



جدة: «الشرق الأوسط»

في انجاز طبي هو الأول من نوعه على مستوى الشرق الأوسط في يوم الاثنين بمركز الأمير سلطان لجراحة المناظير المتطورة بمستشفى الملك فهد بجدة، جرت أول عملية جراحية بالمنظار تم فيها تحوير مسار العصارة الصفراوية والبنكرياسية مع تصغير حجم المعدة وتحوير مجراها إلى الجزء الأخير من الأمعاء الدقيقة.




صرح بذلك رئيس الفريق الطبي الجراحي الذي أجرى هذه العملية الدكتور وليد لطفي بخاري كبير استشاريي جراحة المناظير ورئيس مركز الأمير سلطان لجراحة المناظير المتطورة. وذكر أن هذه العملية تجرى لأول مرة باستخدام المنظار الجراحي على مستوى الشرق الأوسط وبواسطة فريق طبي سعودي كامل. وذكر أن أول من طور هذه العملية البرفيسور سكوتبارو من إيطاليا، وقد استغرق إجراء العملية ما يقارب ثلاث ساعات عن طريق ست 6 فتحات صغيرة لا يتجاوز طول الفتحة الواحدة منها 1 سم. وأضاف الدكتور وليد بخاري أن مما يميز هذه العملية نتائج الدراسات التي أجريت حولها وأثبتت أن المريض لن يزيد وزنه بعد إجرائها حتى بعد ثلاثين سنة من تاريخ إجراء العملية، كما أثبتت البحوث العلمية أنه لا يتم امتصاص سوى أربعين 40 غراماً من الدهون في اليوم الواحد مهما بلغت كمية الدهون المأكولة مع عدم حدوث مضاعفات رئيسية أو معيقة.

ونظراً للسمنة المفرطة للغاية التي يعاني منها هؤلاء المرضى فإنهم يحتاجون إلى عناية خاصة خلال عملية التخدير ومرحلة الإفاقة فالكثير منهم يعانون من مشاكل في التنفس وارتفاع في ضغط الدم واختلال في الدورة الدموية، وهنا تجدر الاشادة بكفاءة أطباء التخدير الذين يتولون التعامل مع هذه الحالات بكل دقة.

وأضاف الدكتور عدنان الصباحي، استشاري جراحة المناظير بالمركز الذي شارك في هذا الإنجاز الجراحي العظيم، أن العملية أجريت لشاب سعودي، 35 سنة، وكان يعاني من سمنة مفرطة للغاية جداً حيث يزيد وزنه على 700 رطل أي ما يقارب 320 كغم، وقد تمكن من البدء بالتغذية عن طريق الفم بعد مرور 24 ساعة فقط وعاد لممارسة حياته الطبيعية بعد أربعة أيام وهو الآن يتمتع بصحة جيدة.

أما عن الفريق الطبي الجراحي الذي قام بهذا الانجاز فهو يتألف من رئيس الفريق وكبير الاستشاريين لجراحة المناظير المتطورة الدكتور وليد بخاري، ود. عدنان الصباحي، ود. هالة أبو الخير إضافة إلى فريق التخدير بقيادة د. محمد صلاح منصور ود. علاء أبو زهرة.

الجدير ذكره أن مركز الأمير سلطان لجراحة المناظير المتطورة أنشئ عام 1421 هـ ويعتبر مركز امتياز حيث أنه متميز في إجراء جراحات المناظير المتطورة الخاصة باصلاح جميع أنواع الفتق: الاربي والحجاب الحاجز والتحت كبدي. كما يتميز هذا المركز بإجراء عمليات علاج السمنة المفرطة بمختلف أنواعها مثل تدبيس المعدة بالمنظار، وتحزيمها، وعمليات تغيير المسار وأخيرا عمليات تحوير مجرى البنكرياس.

وتجرى سنوياً ما يزيد على ألفي حالة من العمليات المذكورة آنفاً. ويقع المركز في مستشفى الملك فهد بجدة ويتكون من فريق جراحي من سبعة جراحين سعوديين متخصصين في جراحة المناظير المتطورة.




طبعا الكل يعرف ديانا كرزوان المطربه الاردنية هذه من اشهر اللي سوت عملية تحوير معده وشوفوا شكلها قبل وبعد





نفت الفنانة الأردنية ديانا كرزون قيامها بأي عمليات شفط دهون حتى أصبحت نحيفة ورشيقة بشكل ملحوظ إلى حد كبير بعد أن تعود الجمهور عليها بجسم مكتنز.وقالت ديانا إنها اكتفت بإجراء عملية "bibs"، وهي عملية تحويل المعدة وتضييقها تمكنها من التحكم في نفسها أثناء تناول الطعام.




معلومات بسيطه عن العمليه




تعتبر هذه العملية من أكبر العمليات فاعلية في التخلص من الوزن الزائد على المدى البعيد وهي تجرى منذ أكثر من خمسين عاماً عن طريق الجراحة التقليدية.

تمكن الأطباء في السنوات الأخيرة من إجراء هذه العملية المتطورة عن طريق جراحة المنظار أيضاً. وأصبحت تكتسب شعبية بين أوساط الأطباء والمرضى مؤخراً.



تتم هذه العملية على خطوتين:




الاولى: تصغير حجم المعدة وفصل الجزء العلوي تماما عن باقي المعدة




الثانية: توصيل الجزء العلوي من المعده بالامعاء الدقيقة والتي يتم تجاوز مابين 100 الى 150سم من الأمعاء الدقيقة وهذا مما يؤدي إلى عدم امتصاص الغذاء في هذا الجزء الذي يتم تجاوزه.







وهذي صوره لوحده من المشاهير الي جربوا هالعمليه




"ستار جونز"



طبعا التقرير يطول بس انا الحين بطلع ضروري وبرجع لكم ان شاء الله اكمل لكم كل المعلومات انتظروني




وهذا مقال للدكتور سلطان التمياط اشهر من نار على علم في مملكة السعوديه العربيه وطبعا له زيارات عده لدوا الخليج اجرى فيها هالعمليات ونجحت والكل يمدحه

عملية قص المعده الطولي (التكميم او السليف ) Sleeve
هذه العمليه حديثة العهد اصبحت احدى العمليات التي اوصى الاتحاد العالمي للبدانه بادراجها ضمن عمليات جراحات البدانه
يعود تاريخ هذه العمليه في الواقع الى قبل ذلك بسنوات حيث انها كانت تجرى كخطوة اولى لعمليات عدم الامتصاص وتغيير مسار العصاره الصفراويه والبنكرياس وهي نفس مفهوم عملية سكوبينارو ولكنها تجرى على خطوتين .
يتم في الخطوه الاولى عمل قص طولي في المعده يستأصل تقريبا 70% من حجم المعده ويترك ما سعته 150 مليلتر ثم ياتي المريض بعد 6 اشهر ويجري تغيير مسار العصاره واجراء التوصيلات وهذا يقلل من مضاعفات مثل هذه العمليه الكبيره والتي غالبا تجرى لذوي الاوزان الكبيره لانها تمت على مرحلتين .
لاحظ الاطباء ان 50% من هؤلاء لم يعودوا بعد 6 اشهر لاجراء الجزء الثاني من العمليه وهذا دليل على ارتياحهم لفقد الوزن الذي تم في هذه الفتره البسيطه لذا بدأ الاطباء بالتفكير بعمل هذه العمليه (التكميم) كعمليه دائمه وتم تغيير بعض المفاهيم مثل جعلها اصغر ثم بعد ذلك تغيير الشروط المطلوبه وبدأت تقريبا من 4 سنوات ونحن نراقب نتائجها الا ان الفتره قصيره للغايه لكي نطلق حكم نهائي , الا ان المعلومات المتوفره ممن اجرى التكميم كخطوه اولى ولم يعد للعمليه الثانيه غير مشجعه حيث ان كثير منهم اعاد وزنه بعد عامين من العمليه والسبب بسيط ان هذه المعده االطويله والرفيعه تمددت واصبح الحجم تقريبا 300 الى 400 مليلتر وبالتالي لا تسمح بفقد الوزن ولا حتى المحافظه عليه !!!
السؤال المطروح الان هل ننصح بها ؟؟؟
قبل الاجابه هنالك اشياء يجب معرفتها اولا في تاريخ البدين مع الانظمه الغذائيه وانواع الاطعمه المفضله لديه ومدى قابليته للاتزام مستقبلا بنوعية الطعام المقترحه لان هذه العمليه بها اكبر الاحتمالات لاعادة الوزن السابق ما لم يتم الالتزام بالغذاء الصحي وعدم تناول وجبات كبيره تسبب تمدد المعده مع مرور الوقت
اذا هي خيار مطروح كعمليه تتحكم بحجم المعده ولا تلعب اي دور في عملية عدم الامتصاص التي تصاحب التحوير اوسكوبينارو (تغيير مسار عصارة البنكرياس والمراره) وبالتالي ليست لها مضاعفاتها مثل نقص الفيتامينات والمعادن البسيطه في حالة التحوير والعاليه في حالة سكوبينارو
اهم مضاعفاتها هو التسريب حيث ان مكان القص الطولي طويل ويوجد نسبة تسريب من 2 الى 5% في بعض الدراسات ربما اكثر من التحوير والسكوبينارو
اذا الاجابه تتم فقط بعد استشارة الطبيب ومراجعة تارخك الغذائي وايضا استعراض جميع الخيارات الاخرى
من المهم جدا ان يكون الجراح يجري جميع هذه العمليات لكي يعطيك رأي صريح وليس فقط يجري التكميم والتي تعتبر اسهل هذه العمليات بالنسبة للجراح , بينما ينبغي لك ان تختار العمليه الاسهل والافضل لك انت .
ملاحظه : اتفقت انا وزملائي الجراحين ان نطلق عليها اسم التكميم بالعربي او نقول سليف كما هو الاسم بالانجليزي ونتجنب وصفها بالقص او التدبيس زذلك ليتسنى لكم فهمها وعدم الخلط بين العمليات لذا ارجو ان تعمم هذه التسميه لديكم وانا بانتظار ارائكم وردودكم
سلطان التمياط
شرم الشيخ 2/مايو / 2008


وهذا تقرير لاحد الاعضاء اسمه الدب الابيض سوا العمليه على يد الدكتور سلطان التمياط وبصراحه ماقصر ترجم كل شي عن عملية التحوير قدر المستطاع


تعريف:
هو نوع من العمليات الجديدة نسبيا في عالم جراحات السمنة يؤدي إلى فقدان الوزن عن طريق تقييد كمية الغذاء , عن طريق إزالة %60 من المعده عن طريق المنظار الجراحي بعد ذلك تأخذ المعده شكل الانبوب او الكم....
هذه العملية تفضل للمرضى ذات الوزن الكبير الذي يترافق معه خطورات كبيرة للجراحه حيث تكون هذه العملية كإجراء اول لحين نزول الوزن ثم تجرى العملية المكمله لها وهي
gastric bypass أو duodenal switch.



ماهي مزايا عملية Sleeve Gastrectomy ؟؟

1- انها لا تحتاج لتقصير او اعادة ربط الامعاء-
2- تقنيا هي اسهل من عملية gastric bypass أو the duodenal switch
3- هي آمن عملية للمرضى الذين تعدى مؤشر كتلة الجسم 60
4- انها قد تستخدم كإجراء اولي لعملية gastric bypass أو the duodenal switch .

ماهي مساوئ عملية عملية Sleeve Gastrectomy ؟؟
على الرغم ان عملية Sleeve Gastrectomy تعتبر الخير الافضل للمرضى الذين تعدى مؤشر كتلة الجسم لديهم 60 مما يقلل بشكل كبير مخاطر الجراحة .لكن اجراء جراحي من مرحلتين يعتبره البعض من مساوئ هذه الجراحه


مهم جدا
FAQ Q. Do all insurance companies approve the sleeve gastrectomy?

A. No, some insurers consider the staged approach to weight loss surgery to be investigational. Such insurers may be reluctant to cover the sleeve gastrectomy or the 2-stage operation.

الترجمه
هل كل شركات التأمين تغطي عملية sleeve gastrectomy؟؟

الجواب:
لا لكن بعض الشركات تؤمنها كإجراء أحادي او كخطوة لإجراء عملية ثانية...

التعليق:
هذا ما جعل عملية sleeve gastrectomy غير مشهورة بأمريكا عكس اوربا...



النتائج المحلية ((في المملكة العربية السعودية)):
نتائج ممتازة جدا حيث يتوقع ان يفقد المريض وزنه خلال اول سنتين ومن ثم تتوسع المعده بشكل طبيعي جدا مما يتيح للمريض بداية حياته بشكل جديد......دون المعاناة من اثار جانبية لمدى الحياة لا فيتامينات ولا غيره..
المستشفى التخصصي في الرياض يعمل هذه العملية بشكل كثيف جدا للمرضى رغم سهولة العملية تقنيا وتكلفتها المادية المعقولة إلا ان نتائجها مذهله عدد قليل من المرضى يوافقون على اجراء العملية الثانية بسبب ثبات اوزانهم نسبيا وتغير شكل حياتهم للأفضل..

للإستزاده حول العملية اقدم لكم التقرير التالي باللغة الانجليزية وذلك بسبب صعوبة ترجمة المصطلحات الطبية للعربية وصراحة لعدم كفاية الوقت للترجمة والتنقيح:

Vertical Sleeve Gastrectomy (VSG)



Anatomy
This procedure generates weight loss solely through gastric restriction (reduced stomach volume). The stomach is restricted by stapling and dividing it vertically and removing more than 85% of it. This part of the procedure is not reversible. The stomach that remains is shaped like a very slim banana and measures from 1-5 ounces (30-150cc), depending on the surgeon performing the procedure. The nerves to the stomach and the outlet valve (pylorus) remain intact with the idea of preserving the functions of the stomach while drastically reducing the volume. By comparison, in a Roux-en-Y gastric bypass, the stomach is divided, not removed, and the pylorus is excluded. The Roux-en-Y gastric bypass stomach can be reconnected (reversed) if necessary. Note that there is no intestinal bypass with this procedure, only stomach reduction. The lack of an intestinal bypass avoids potentially costly, long term complications such as marginal ulcers, vitamin deficiencies and intestinal obstructions.



Comparison to prior Gastroplasties (stomach stapling of the 70-80s)
The Vertical Gastrectomy is a significant improvement over prior gastroplasty procedures for a number of reasons:

1) Rather than creating a pouch with silastic rings or polypropylene mesh, the VG actually resects or removes the majority of the stomach. The portion of the stomach which is removed is responsible for secreting Ghrelin, which is a hormone that is responsible for appetite and hunger. By removing this portion of the stomach rather than leaving it in-place, the level of Ghrelin is reduced to near zero, actually causing loss of or a reduction in appetite (Obesity Surgery, 15, 1024-1029, 2005). Currently, it is not known if Ghrelin levels increase again after one to two years. Patients do report that some hunger and cravings do slowly return. An excellent study by Dr. Himpens in Belgium(Obesity Surgery 2006) demonstrated that the cravings in a VSG patient 3 years after surgery are much less than in LapBand patients and this probably accounts for the superior weight loss.

2) The removed section of the stomach is actually the portion that “stretches” the most. The long vertical tube shaped stomach that remains is the portion least likely to expand over time and it creates significant resistance to volumes of food. Remember, resistance is greatest the smaller the diameter and the longer the channel. Not only is appetite reduced, but very small amounts of food generate early and lasting satiety(fullness).

3) Finally, by not having silastic rings or mesh wrapped around the stomach, the problems which are associated with these items are eliminated (infection, obstruction, erosion, and the need for synthetic materials). An additional discussion based on choice of procedures is below.

Alternative to a Roux-en-Y Gastric Bypass
The Vertical Gastrectomy is a reasonable alternative to a Roux en Y Gastric Bypass for a number of reasons

Because there is no intestinal bypass, the risk of malabsorptive complications such as vitamin deficiency and protein deficiency is minimal.
There is no risk of marginal ulcer which occurs in over 2% of Roux en Y Gastric Bypass patients.
The pylorus is preserved so dumping syndrome does not occur or is minimal.
There is no intestinal obstruction since there is no intestinal bypass.
It is relatively easy to modify to an alternative procedure should weight loss be inadequate or weight regain occur.
The limited two year and 6 year weight loss data available to date is superior to current Banding and comparable to Gastric Bypass weight loss data(see Lee, Jossart, Cirangle Surgical Endoscopy 2007).
First stage of a Duodenal Switch
In 2001, Dr. Gagner performed the VSG laparoscopically in a group of very high BMI patients to try to reduce the overall risk of weight loss surgery. This was considered the ‘first stage’ of the Duodenal Switch procedure. Once a patient’s BMI goes above 60kg/m2, it is increasingly difficult to safely perform a Roux-en-Y gastric bypass or a Duodenal Switch using the laparoscopic approach. Morbidly obese patients who undergo the laparoscopic approach do better overall in their recovery, while minimizing pain and wound complications, when compared to patients who undergo large, open incisions for surgery (Annals of Surgery, 234 (3): pp 279-291, 2001). In addition, the Roux-en-Y gastric bypass tends to yield inadequate weight loss for patients with a BMI greater than 55kg/m2 (Annals of Surgery, 231(4): pp 524-528. The Duodenal Switch is very effective for high BMI patients but unfortunately it can also be quite risky and may be safer if done open in these patients. The solution was to ‘stage’ the procedure for the high BMI patients.

The VSG is a reasonable solution to this problem. It can usually be done laparoscopically even in patients weighing over 500 pounds. The stomach restriction that occurs allows these patients to lose more than 100 pounds. This dramatic weight loss allows significant improvement in health and resolution of associated medical problems such as diabetes and sleep apnea, and therefore effectively “downstages” a patient to a lower risk group. Once the patients BMI is lower (35-40) they can return to the operating room for the “second stage” of the procedure, which can either be the Duodenal Switch, Roux–en-Y gastric bypass or even a Lap-Band®. Current, but limited, data for this ‘two stage’ approach indicate adequate weight loss and fewer complications.

Vertical Gastrectomy as an only stage procedure for Low BMI patients(alternative to Lap-Band®and Gastric Bypass)
The Vertical Gastrectomy has proven to be quite safe and quite effective for individuals with a BMI in lower ranges. The following points are based on review of existing reports:

Dr. Johnston in England, 10% of his patients did fail to achieve a BMI below 35 at 5 years and these tended to be the heavier individuals. The same ones we would expect to go through a second stage as noted above. The lower BMI patients had good weight loss (Obesity Surgery 2003).

In San Francisco, Dr Lee, Jossart and Cirangle initiated this procedure for high risk and high BMI patients in 2002. The results have been very impressive. In more than 700 patients, there were no deaths, no conversions to open and a leak rate of less than 1%. The two year weight loss results are similar to the Roux en Y Gastric Bypass and the Duodenal Switch (81-86% Excess Weight Loss). Results comparing the first 216 patients are published in Surgical Endoscopy.. Earlier results were also presented at the American College of Surgeons National Meeting at a Plenary Session in October 2004 and can be found here: Dr Himpens and colleagues in Brussels have published 3 year results comparing 40 Lap-Band® patients to 40 Laparoscopic VSG patients. The VSG patients had a superior excess weight loss of 57% compared to 41% for the Lap-Band® group (Obesity Surgery, 16, 1450-1456, 2006).

Low BMI individuals who should consider this procedure include:

Those who are concerned about the potential long term side effects of an intestinal bypass such as intestinal obstruction, ulcers, anemia, osteoporosis, protein deficiency and vitamin deficiency.
Those who are considering a Lap-Band® but are concerned about a foreign body or worried about frequent adjustments or finding a band adjustment physician.
Those who have other medical problems that prevent them from having weight loss surgery such as anemia, Crohn’s disease, extensive prior surgery, severe asthma requiring frequent steroid use, and other complex medical conditions.
People who need to take anti-inflammatory medications may also want to consider the Vertical Gastrectomy. Unlike the gastric bypass where these medications are associated with a very high incidence of ulcer, the VSG does not seem to have the same issues. Also, Lap-Band ® patients are at higher risks for complications from NSAID use.
All surgical weight loss procedures have certain risks, complications and benefits. The ultimate result from weight loss surgery is dependent on the patients risk, how much education they receive from their surgeon, commitment to diet, establishing an exercise routine and the surgeons experience. As Dr. Jamieson summarized in 1993, “Given good motivation, a good operation technique and good education, patients can achieve weight loss comparable to that from more invasive procedures.”



Advantages and Disadvantages of Vertical Sleeve Gastrectomy

Vertical Sleeve Gastrectomy Advantages

Reduces stomach capacity but tends to allow the stomach to function normally so most food items can be consumed, albeit in small amounts.
Eliminates the portion of the stomach that produces the hormones that stimulates hunger (Ghrelin).
Dumping syndrome is avoided or minimized because the pylorus is preserved.
Minimizes the chance of an ulcer occurring.
By avoiding the intestinal bypass, almost eliminates the chance of intestinal obstruction (blockage), marginal ulcers, anemia, osteoporosis, protein deficiency and vitamin deficiency.
Very effective as a first stage procedure for high BMI patients (BMI > 55 kg/m2).
Limited results appear promising as a single stage procedure for low BMI patients (BMI 30-50 kg/m2).
Appealing option for people who are concerned about the complications of intestinal bypass procedures or who have existing anemia, Crohn’s disease and numerous other conditions that make them too high risk for intestinal bypass procedures.
Appealing option for people who are concerned about the foreign body aspect of Banding procedures.
Can be done laparoscopically in patients weighing over 500 pounds, thereby providing all the advantages of minimally invasive surgery: fewer wound and lung problems, less pain, and faster recovery.
Vertical Sleeve Gastrectomy Disadvantages

Potential for inadequate weight loss or weight regain. While this is true for all procedures, it is theoretically more possible with procedures that do not have an intestinal bypass.
Higher BMI patients will most likely need to have a second stage procedure later to help lose the rest of the weight. Remember, two stages may ultimately be safer and more effective than one operation for high BMI patients. This is an active point of discussion for bariatric surgeons.
Soft calories such as ice cream, milk shakes, etc can be absorbed and may slow weight loss.
This procedure does involve stomach stapling and therefore leaks and other complications related to stapling may occur.
Because the stomach is removed, it is not reversible. It can be converted to almost any other weight loss procedure.
Considered investigational by some surgeons and insurance companies.


تكملة لتقرير الدب الابيض اعلاه


Vertical Sleeve Gastrectomy (VSG) - Frequently Asked Questions

How big will my stomach be after surgery?
The size of your stomach will vary depending on the surgeon. All surgeons use a tube to guide them when stapling the stomach. This tube size can vary from as small as 32 French Bougie (1-2 ounces) to as large as 64 French Bougie (6-8 ounces). This is a very important question to ask when considering this surgery, since those patients with larger pouches may have less weight loss.

Is removing the stomach safe?
This type of stomach removal has been performed with the Duodenal Switch procedure since the mid 1980’s. It does involve stapling, just like in the gastric bypass and has similar risks. Interestingly, patients do not ever return asking for their stomach back but many do wonder if it is possible to reduce the size of it again.

Will I need to take vitamins?
Vitamin deficiencies are rare with this procedure because there is no intestinal bypass. However, the procedure is very restrictive so most surgeons recommend that patients take a multivitamin, calcium and possibly a B12 vitamin after surgery.

Will I regain weight?
All patients undergoing weight loss surgery are at risk for weight regain. None of the operations can prevent this. Those patients who maintain good dietary habits and exercise patterns are more likely to keep the weight off than those who do not exercise and who snack frequently.

What will my diet be like after surgery?
The diet will progress over the first year. It usually starts with 2-4 weeks of liquid protein drinks and water. Patients gradually progress to thicker food items and by two months are able to eat seafood, eggs, cheese and other regular foods. The diet generally recommended is low calorie (500 per day), high protein (70gm per day), low fat (30 gm per day) and low carbohydrates (40 gm per day). The calorie intake increases over the first year and by 12 months many patients have achieved their goal weight and consume between 900 and 1500 calories per day. This final calorie intake depends on level of activity, age and gender(men can usually consume more calories and maintain their weight).


خلصنا من التكميم والتحوير واللي مو فاهم شنو الفرق بينهم يسال وان شاء الله راح اجاوبه

الحين فيه عملية اخرى تجري لذوات الوزن العالي مثل :عملية حزم المعده او ربطها


ربط المعدة – حزام المعدة المتغير Adjustable gastric banding


حزام المعده هو ربط المعده ويطلق عليه الحلقه عند البعض
نوع اخر هو تدبيس المعدة وهذه عمليه غير جيده ولا ينصح بها على الاطلاق
حزام المعدة القابل للتغيير هو أحد أنواع جراحات السمنة Weight-Loss Surgery
هذه الطريقة الجراحية ليست هي المُثلى لإنقاص الوزن، فهي ليست نظاماً غذائياً عادياً، بل طريقة يلجأ اليها الأطباء بعد استنفاذ كافة السبل المؤدية الى انقاص الوزن مثل الريجيم الغذائي والرياضة وغيرهما.

من الضروري معرفة أن هناك معايير أو شروط معينة يلزم توافرها في المريض حتى يمكن اعتباره حالة مناسبة لإجراء جراحة ربط المعدة، ومن هذه المعايير :-

- الاّ تقل كتلة الجسم لديه عن 40% (كتلة الجسم هي نسبة الوزن بالكيلو غرام الى مربع الطول بالمتر)، ويُفهم من ذلك أن العملية الجراحية لـ ربط المعدة يجب الا تُجرى الا لمن يُعانون سمنة مفرطة تنذر بمضاعفات خطيرة مثل السكري والضغط وأمراض القلب والتوقف المفاجئ للتنفس أثناء النوم
- يجب ألا يكون المريض مصابآ بـ قصور في الكلية أو الكبد .
- ألا يقل عمر المريض عن 18 ولا يزيد عن 60 سنة
- أن يكون المريض قد إستنفذ كافة السبل المؤدية الى انقاص الوزن بالطرق الاخرى وفشل مثل الريجيم الغذائي والرياضة وغيرهما

عدم الدقة في اختيار المريض المناسب لعمليات ربط المعدة قد يؤدي الى مضاعفات صحية خطيرة مثل :-
- نقص الكالسيوم
- هشاشة العظام
- نقص الفيتامينات
- فقر الدم
- التهاب المعدة
- أحياناً الاكتئاب
- ترهل الجلد والوجه
- المغص الحاد
- الانسداد المعوي


لذا يجب استشارة طبيب متخصص في امراض السمنة وطبيب الغدد واختصاصي التغذية قبل اتخاذ القرار بإجراء عملية جراحة ربط المعدة حتى يتم التأكد بصورة قاطعة من نتائجها.

في حالة اختيار المريض المناسب لجراحة ربط المعدة وعمل كافة الفحوص اللازمة للتأكد من ذلك، فإن نتائج الجراحة تكون ممتازة.
إذ لا تعتبر العملية الجراحية معقدة من الناحية الفنية ويمكن إجرائها بالمنظار، وهي ليست صعبة بالنسبة الى الجرّاح صاحب الخبرة في هذا المجال، لكن الاختيار الدقيق للمريض المناسب يبقى هو العامل الحاسم في نجاح عملية ربط المعدة ، لذا يُنصح بمراجعة جرّاح مختص للتأكد من صلاحيتك لهذه العملية


أصبحت العملية أكثر انتشارا وأقل خطورة وتتطلب تخدير عام والمبيت بالمستشفى
يتم تركيب الحزام يكون من خلال فتحتات صغيرة بالمنظار الجراحي، ولا يتفاعل الحزام مع الجسم
ويوضع الحزام حول أعلى جزء من المعدة ليحولها إلى شكل الساعة الرملية بمعدة صغيرة ( جيب صغير )أعلى الحزام، وبالتالي فمن الممكن الرجوع فيها، وإزالة الحزام.

يستطيع الطبيب بعد العملية أن يتحكم بمقدار الطعام الذي يمر عبر الجزء العلوي المتصل بالمعدة والجزء المتبقي منها وذلك حسب كمية الوزن المراد تخفيضه من قبل المريض حيث أن الجزء العلوي من المعدة يتطلب كمية قليلة من الطعام مما يعطي شعوراً فورياً بالشبع يمنع المريض من تناول المزيد من الطعام .

يمكن نفخ وتهوية العوامة أو البالونة الداخلية بالحزام حسب حالة المريض، ودرجة نقصان الوزن المطلوبة، كما يمكن تعديل نفخ العوامة بحقن محلول ملح في الصمام الخاص الذي يوضع تحت عضلات البطن دون تدخل جراحي، وبالتالي نستطيع أن نتحكم في حجم المعدة، فإذا وصل المريض إلى الوزن المثالي يخفف الطبيب من نفخ البالونة فيستطيع أن يأكل أكلاً إضافياً، لذلك يسمى حزام المعده المتغير Adjustable gastric banding

يخسر الشخص عادة خمسين بالمئة من الوزن الزائد خلال السنة الأولى بعد عملية ربط المعده ، لكن عليك أن تتبع طريقة جديدة في الحياة ونمط غذائي صحي , وهنا يتطلب التأقلم مع حزام المعدة
باتباع التعليمات وارشادات الطبيب بشيء من العزيمة والارادة
ورغبة مخلصة لتحقيق الهدف المنشود

الآثار الجانبية الممكنة بعد عملية جراحة تحزيم المعده تتضمن
- النزف
- تقرح المعدة
- انزلاق حلقة الرباط
- الالتهاب
- خطر التخدير العام في المريض البدين
إلا أن جميع هذه الاختلاطات نادرة الحدوث ( أقل من 2% ) خاصة لدى استعمال الحلقات المتطورة، ويمكن علاج جميع الاختلاطات عادة بعملية بالمنظار دون الحاجة إلى فتح البطن .

تجرى هذه العملية عن طريق جراحة المناظير ويتم فيها ربط الجزء الاعلى من المعدة وذلك
بأحكام الحزام . وهو مصنوع من مادة السليكون التي لا تتفاعل مع انسجة الجسم وبالتالي
تصبح المعدة مقسمة الى قسمين .
الجزء العلوي (الجيب) وهو صغير جدا يشكل في المتوسط 15% من حجم المعدة الاساسي
والقسم الاخر هو بقية المعدة .



كيف يعمل الحزام على أنقاص الوزن
بعد تناول كمية قليلة من الطعام يسارور الانسان شعور مبكر بالشبع أو بالتخمة والكفايه
حيث أن الجزء العلوي للمعدة (الجيب) أصبح ممتلئا بالطعام .



عند تمدد جدار المعدة بعد تناول الطعام في الجزء العلوي(الجيب) تقوم ألالياف العصبية بأرسال
أشارات الى مركز الشبع في الدماغ الذي يمنح المريض الشعور بالشبع او بالكفايه والذي قد
يستغرق ساعات عدة قبل ان يشعر بالجوع من جديد,
وهذا هو انسب وقت لمغادرة ألمائدة .
يساعد حزام المعدة ايضا على تجنب ألاكل بشراهه وبالتالي تخفيض كميات الطعام التي يتناولها
المريض .
يتم التحكم بالقطر الداخلي لحزام المعدة (الحلقة) حيث يوجد خزان صغير متصل عن طريق انبوب
صغير يتم حقن الخزان بسائل في فترات لاحقه من المتابعة حسب معدل نزول وزن الشخص
وحاجة بين فتح الحلقة أو تضيقها وحسب ما يراه الطبيب المختص .

اعراض بعد العملية
1- الترجيع او الاستفراغ الا ارادي بعد الاكل
2- الغصـة

المميـزات

1- تلف أقل لجدار البطن وبالتالي احتمال أقل لحدوث التهاب أو حدوث فتق جراحي.

2- ألم أقل بعد الجراحة.

3- إقامة أقل في المستشفي.

4- عودة أسرع إلي مزاولة النشاط المعتاد وعودة أسرع إلي العمل.

5- التحكم بمقدار كمية نزول الوزن






مجمع الرياض الطبي يدخل عمليات حزام المعدة

شفط دهون من مريض
كتب - خالد بخش:
سعياً لمواكبة التطورات في جراحة السمنة الممرضة استضاف قسم الجراحة العامة بمجمع الرياض الطبي الدكتور مارتن ديفيد ثورنهير من سويسرا للاستفادة من خبرته في هذا المجال مقارنة بما يحدث في العالم حيث قام الدكتور الزائر بإجراء عمليه حزام المعدة لعدد من المرضى بمشاركة رئيس قسم الجراحة العامة د. عبد المجيد عبدالحميد محمد وعددً من استشاريي القسم الذين اشادوا جميعهم بالفوائد المرجوة من مثل هذه الزيارات سواء على مستوى الأطباء أوالمرضى الذين أجريت لهم العملية علماً بأنه ولله الحمد قد تم البدء في إجراء مثل هذه العمليات من قبل أطباء قسم الجراحة في المجمع.























اسباب فشل عمليات حزام المعدة
تحزيم المعدة : مقدمه
أول من بدأ في هذه العمليات هم الأوروبيون، وفيها يوضع بالون على شكل حزام حول رأس المعدة، ليعمل على تصغير حجمها. ويوصل من خلال أنبوب لمخزون له فتحة تحت الجلد. ليتم حقن الحزام البالوني بالسوائل بمعدل كل 3 أشهر، لشد الحزام أكثر على المعدة. وذلك يرجع الى أن نقصان الوزن يقلل من كمية الدهون التي حول المعدة، مما يسبب ارتخاء الحزام من حولها، لذا لا بد من شده وتعييره من فترة لفترة بعد فقدان الوزن.
وعادة ما يسبب فقدان حوالي 30 الى 50 % من الوزن. ويبقى الحزام للأبد في الجسم، بل يتم تعييره وتغيير شدته من وقت لآخر، لان ازالته تسبب استرجاع الوزن الزائد.
تحزيم المعدة يفضلة الكثيرون لكونه تدخلا جراحيا بسيطا، ولا يتضمن ازالة جزء من المعدة أو تغيير المسار الجهاز الهضمي. أي انه لن يغير من كفاءة امتصاص الفيتامينات والمواد الحيوية التي يحتاجها الجسم أثناء مراحل النمو. فالطرق المتقدمة والأكثر تدخلا يصاحبها نقص في امتصاص هذه المواد، وهو الأمر الذي لا تحمد عواقبه مستقبلا
أما تحزيم المعدة، فلن يؤثر على امتصاص الحديد والكالسيوم والفيتامينات ومن أهمها B12 المهمة. التي تمتص في المعدة.

يجب تجنب المشروبات والمأكولات العالية السعرات الحرارية. ويشدد على ضرورة ان يطغى الطعام الصلب في التغذية حتى يسبب الشعور بالامتلاء والشبع سريعا. وان يقسم الطعام على 4 أو 5 وجبات صغيرة في اليوم. ويأخذ وقته في مضغ الطعام وخلطه باللعاب حتى لا يسد من فتحة المعدة الضيقة. وتقطيع اللحم ومضغة جيدا في الفم حتى لا تسد قطعة لحم كبيرة فتحة المعدة. وسيكون الحل هنا هو الدخول بالمنظار لازالتها، بالاضافة، فيجب ان تبلغ المرأة عن حملها حتى يتم ازالة الماء وارخاء الحزام تماما.

التكيف مع متطلبات حزام المعدة ومجاراته لتحقيق الهدف المنشود
ان مسؤولية تخفيض الوزن تقع على عاتق المريض، فيجب أولا ان يكون راغبا في تخفيض الوزن ومؤمنا بقدرته ومبادرا بالتقيد بالعلاج. ولذا، وبغض النظر عن نوع العملية، فهي معرضة للفشل اذا لم يصاحبها رغبة والتزام بارشادات المعالج. أما غياب هذين العاملين، فهو ما يفسر فشل العمليات الجراحية في علاج السمنة، لكون المرضى يستمرون في تناول الأغذية ذات السعرات الحرارية المرتفعة على شكل سوائل وبدفعات صغيرة طوال اليوم، وهو ما يسبب عدم تخفيض الوزن. وبالصياغ نفسه تفشل عند المتعود على تناول وجبات صغيرة عالية السعرات الحرارية طوال اليوم، فما يحدث أنه يستمر في المنوال نفسه ولا تفيده العملية.
الإرشادات
1- اتباع حمية وممارسة التمرينات الرياضية حتى يفقد وزنا يصل الى حوالي 20 كلغ.
2- الحرص على ان تطغى المواد الصلبة على الغذاء بشكل اكبر، وذلك لتمتلئ المعدة به ويحس بالشبع سريعا.
3- الابتعاد عن المأكولات ذات السعرات الحرارية العالية، خاصة السائلة منها كالمشروبات الغازية والسكرية والميلك شيك والايس كريم، لأنها تمر من جوانب البالون من دون ان تسبب امتلاء المعدة والشعور بالشبع.
المضاعفات:
نسبة حدوث المضاعفات على المدى القصير لا تتعدى 1%. غير أن وجود الحزام لأكثر من عشر سنوات قد يسبب المضاعفات اذا لم يواصل المريض كشفه الدوري عند الطبيب
من هذه المضاعفات
1- التهابات داخل البطن، لكون الحزام جسما غريبا وسيثير عدة تفاعلات.
2- التصاقات وتليفات
3- التقرحات والتي اذا ما زادت شدتها فستؤدي الى ثقب المعدة.
4- قد تسبب كثرة ضغط الحزام ثقبا أو قطع المعدة في 20 % من الحالات.
5- فشل الحزام من انقاص الوزن وذلك يعود لعدم التزام الشخص بالارشادات واستمراره في العادات الغذائية الخاطئة.
6- عدم التوفيق باختيار الطبيب المتمكن صاحب الخبره والتخصص في هذا المجال
من خلال تجربتي الشخصية والناجحه مع حزام المعده اؤكد لكم مقدار نجاحه بمقدار التزامي بالتعامل معه
واتباع الارشادات المساعده من تجنب الماكولات السابق ذكرها ومراجعة الطبيب كل ستة اشهر
تقريبا لتاكد من سلامة وعمل الفحوصات والتحاليل الضرورية .









طبعا هناك طبيب اخر اسمه الدكتور عبدالحميد المؤمن وايضا سمعت عنه اخبار جدا حلوه وكثير يمدحوه وهو موجود في الخبر ايضا
وهذا موضوع من موقعه الشخصي
الحلول الجراحية
حقائق حول جراحة تخفيف الوزن
حقيقة : يعتبر العلاج الجراحي الحل الوحيد المثبت للأشخاص البدينين لفقدان الوزن ، والمحافظة عليه لوقت طويل الأمد ، حيث تخفق الوسائل العلاجية الأخرى .

تظهر الدراسات أن العلاج الجراحي للسمنة هو الطريقة الوحيدة للتخلص من الوزن على المدى الطويل للمرضى المفرطي السمنة ، ولمنع الأمراض المرتبطة بالسمنة .ففي دراسة حديثة أجريت على أكثر من 22000 مريض أظهرت إمكانية فقدان حوالي 61.2 من الوزن الزائد بعد العلاج الجراحي للسمنة . وبشكل مخالف ، العلاج الغير جراحي أجري على مريض واحد من بين 20 حالة سمنة مفرطة ، وتبين أن 5 % فقط من المشاركين في برامج فقدان الوزن غير الجراحية لم يظهروا أي تغير ملحوظ في فقدان الوزن مع المحافظة عليه على المدى الطويل .
حقيقة : خطر بقاء السمنة المفرطة أعلى بكثير من خطر العلاج الجراحي للسمنة .
خطر الوفاة الناجمة عن السمنة المفرطة 89 % إن لم تعالج جراحياً .
رغم أن العلاج الجراحي للسمنة في كثير من الأحوال يبدو خطيراً ، إلا أن الخطر أعلى بكثير للعديد من المرضى إن لم تجر لهم الجراحة .
تساهم جراحة تخفيف الوزن بشكل ملحوظ في خفض معدلات الوفيات وتمنع تطور المضاعفات المرضية المرتبطة بالسمنة المفرطة لدى المرضى .
وفي دراسة حديثة تبين أن العلاج الجراحي للسمنة يقلل نسبة الوفيات إلى 89 % .
89 % انخفاض معدل الوفيات لأكثر من خمس سنوات

حقيقة : الجراحة علاج آمن للسمنة .
خلال العقد الماضي ، ازداد عدد العمليات الجراحية التي أجريت لعلاج السمنة بشكل ملحوظ ، لهذا ، أصبحت هذه العمليات أكثر أماناً وفعالية . في الوقت الحاضر معدل الوفاة في جراحة السمنة مماثلة لأكثر عمليات الجراحة المجهرية ( جراحة المناظير ) شيوعاً ونقصد استئصال المرارة .
حقيقة : العلاج الجراحي للسمنة يبعد عنك المضاعفات المرضية الناجمة عن السمنة ( المساهمة في حدوث الوفاة قبل الأوان ) .
في دراسة حديثة أجريت على أكثر من 2200 مريض تبين أن العلاج الجراحي للسمنة قد منع حدوث المضاعفات المرضية الناجمة عن السمنة ، وحسن من الحالات المرضية المرتبطة بها مثل السكري ، وارتفاع كولسترول الدم ، وارتفاع ضغط الدم ، ومرض توقف التنفس أثناء النوم .
يظهر النسبة المئوية للتحسن والثبات

حقيقة : العلاج الجراحي للسمنة ينقص الوزن ، والمحافظة عليه لوقت طويل .
يتجنب ثلثي المرضى على الأقل 50 % من الوزن الزائد لعشر سنوات أو أكثر ، بعد العلاج الجراحي للسمنة .
في دراسة مقارنة العلاج الجراحي للسمنة على المدى الطويل مقارنة مع الوسائل العلاجية الأخرى تبين :
- بعد سنتين انخفض الوزن بنسبة 23 % في مجموعة المرضى التي أجريت لهم العملية .
وزاد بنسبة 0.1 % في مجموعة المرضى التي لم تخضع للجراحة .
- بعد عشر سنوات انخفض الوزن بنسبة 16 % في مجموعة المرضى التي أجريت لهم العملية .
وازداد بنسبة 1.6 % في المجموعة التي لم تخضع للجراحة .

هل أنا مرشح لأجراء عملية ؟
الطبيب الجراح المتخصص بجراحة تخفيف الوزن هو الذي يقرر مدى حاجتك للعلاج الجراحي للسمنة .
الشروط العامة :
- مؤشر كتلة الجسم 40 أو أكثر .
- مؤشر كتلة الجسم 35 أو أكثر ، ولدى المريض مشكلة صحية ترتبط بالسمنة كالسكري من النوع الثاني ، أو مرض قلبي ، أو حتى مشكلات في المفاصل ، وتوقف التنفس أثناء النوم .
- محاولات المريض من قبل للتخلص من الوزن تحت إشراف طبي ، اعتماداً على الحمية الغذائية والرياضة ، والأدوية .
- عدم وجود أي اضطرابات أخرى مسؤولة عن الوزن الزائد ، مثل الاضطرابات الهرمونية .
- الالتزام بالارشادات الطبية ، كالتغذية والتمارين الرياضية وغيرها .
- عدم وجود أي حالة مرضية أو جسدية تمنع تخديرك أو إجراء الجراحة .
- عدم وجود قصة إدمان على الكحول والمخدرات .
- الإقلاع عن التدخين قبل العملية بستة أسابيع على الأقل .
كم تتوقع أن تفقد من وزنك ؟
يعتمد فقدان الوزن بعد العملية على عدد من العوامل ، مثل :
- العمر .
- الوزن قبل العملية .
- حالتك الصحية بشكل عام .
- نوع العملية التي ستخضع لها .
- قدرتك على الالتزام بالتمارين الرياضية .
- التزامك بتغيير نظامك الغذائي والرعاية التالية للجراحة .
- اندفاعك ودعم الأهل والأصدقاء من حولك .
في دراسة حديثة تبين أن العلاج الجراحي للسمنة يعتبر ناجحاً إذا تمكن من تخليص المريض من 50 % من الوزن الزائد على الأقل بدون حدوث أية مضاعفات أو تأثيرات جانبية .
وبشكل عام يمكن للمرضى أن يتخلصوا من حوالي 61.2 % من الوزن الزائد بعد إجراء العملية . وتعتمد سرعة تحقيق ذلك على العوامل السابقة الذكر . سيبيِّن لك الطبيب الجراح ذلك بوضوح .
بعد العملية الجراحية يمكن للمرضى أن يتخلصوا من 50 – 60 % من الوزن الزائد في النهاية .
استناداً لدراسة طويلة الأمد استمرت أكثر من 14 سنة ، لإظهار القدرة على السيطرة على الوزن .
يفقد معظم المرضى وزنهم الزائد بسرعة بعد العملية ويستمر فقدان الوزن لحوالي 18 – 24 شهرا من إجراء العملية .
يميل المرضى الذين يكون مؤشر كتلة الجسم لديهم أعلى إلى فقدان الوزن بشكل ملفت للنظر . بينما المرضى الذين يكون لديهم مؤشر كتلة الجسم أقل من غيرهم يفقدون نسبة أكبر من الوزن الزائد ، وتكون لديهم فرصة تحقيق الوزن الطبيعي أفضل .
ولكن الأمر الأكثر أهمية أنه بعد إجراء العملية لن تخسر وزنك الزائد فقط بل ستكسب صحتك .
وستتمتع بحياة مليئة بالحيوية من جديد . حيث يمكنك التحرك بحرية وممارسة التمارين الرياضية ، والتنفس بشكل طبيعي ، والتقليل من تناول الكثير من الأدوية التي اعتدت على تناولها ، والجلوس بشكل مريح .
وسيمكنك القيام بكل الأعمال الصغيرة التي تبدو طبيعية ، لكن لا يمكنك حتى الآن " كمثال " اللعب مع الأولاد أو القيام ببعض الأنشطة خارج المنزل مع أفراد عائلتك .
تعتبر الجراحة حلا مميزا عندما يكون الشخص مصاب بسمنة مرضية أى أن مقياس كتلة الجسم يكون 40 أو أكثر، أو أن يكون مقياس كتلة الجسم 35 فى وجود أمراض مرتبطة بالسمنة مثل إرتفاع ضغط الدم أو مرض السكر.
يشترط أيضا عدم نجاح محاولة إنقاص الوزن بصفة فعالة و بنتيجة عالية عن طريق التمرينات الرياضية و الحمية.
ملاحظة:
يجب ألا يقل عمر الشخص عن 18 عاما و ألا تكون السمنة سببها مرض عضوى مثل نقص هرمونات الغدة الدرقية.
جميع العمليات الجراحية لإنقاص الوزن تتم بالمنظار الجراحى
تم وصف عدة عمليات جراحية منذ عام 1950 و اليوم أنجح عمليات هى:
أ- حزام المعدة:

فى هذه العملية يتم وضع حزام حول الجزء الأعلى من المعدة، هذا الحزام مصنوع من مادة يتقبلها الجسم. بعد ربط الحزام تنقسم المعدة إلى جزئين: الجزء الأعلى و هو صغير جدا، يستوعب حوالى 30-40 سم3 من الأكل و يؤدى عن طريق فتحة صغيرة إلى الجزء الأسفل و هو باقى المعدة. هذة الطريقة تجعلك تأكل كمية صغيرة جدا من الطعام تكفى للإحساس بالشبع لفترة طويلة بعد تناول أية كمية ضئيلة من الطعام.
إقرأ المزيدعن حزام المعدة
ب- تجاوز المعدة:

في هذة العملية يتم فصل المعدة إلى جزئين: جزء صغير يتم توصيلة مباشرة إلى الأمعاء الدقيقة و جزء كبير مستبعد تماما عن مجرى الأكل. هذة العملية لها مميزتان: الأولى هى تقليل كمية الأكل التى تأكلها و الميزة الثانية هى تقليل نسبة السعرات الحرارية التى يمتصها الجسم.
إقرأ المزيد عن تجاوز المعدة
أهداف ومميزات العمليات الجراحية لإنقاص الوزن:
الجراحة هى الحل الوحيد طويل الأجل لإنقاص الوزن.
إنقاص الوزن مباشرة بعد الجراحة يفقد معظم المرضى الوزن بسرعة و يستمر هذا لفترة طويلة.
تحسن كل مشاكل السمنة يعود السكر المرتفع بالدم إلى معدلة الطبيعى، ينخفض ضغط الدم، تختفى حالة توقف التنفس أثناء النوم.، تقريبا تنتهى كل مشاكل السمنة.
نصائح إلى المرضى الراغبين فى إنقاص الوزن
أن يقوم المرضى بجمع معلوماتهم من أطباء ذو خبرة و كفائة فى علاج السمنة المفرطة.
أن يجمع المرضى المعلومات الكافية و الشاملة قبل بدء أية نوع من انواع العلاج.
أن يتم إجراء العملية الجراحية من قبل جراح متخصص يدير مجموعة عمل متكاملة للعناية بالمريض (جراح متخصص+ مستشفى متميز+ استشارى غدد صماء و باطنية و صدرية و قلب و تغذية) كل هذا فريق عمل متكامل للحصول على أحسن النتائج.


طبعا قبل كل عمليه لابد من زيارة الطبيب المختار والتحدث معه وراح يسال الطبيب بعض الاسئلة اللي على اساسها ينصح باجراء العمليه اولا كما سيحدد نوع العمليه المناسبه حسب الجسم والكتله والزياده

والاساس لاجراء اي عمليه من اللي ذكرتهم اعلاه في التقرير يعتمد على حجم كتلة الوزن
ولمعرفة الكتله هناك عده روابط مهمه على اساسها نقدر نقيس فيها الحجم
مقياس كتلة الجسم

يتم قياس السمنة بما يسمى مقياس كتلة الجسم Body Mass Index أو BMI وذلك حسب المعادلة التالية :
وزن الجسم ( بالكيلو جرام ) على مربع الطول بالمتر
آلة حاسبة لقياس كتلة الجسم

ادخل طولكادخل وزنكدليل كتلة جسمك سم كغ

18 او اقل الوزن اقل من الطبيعى
18-25 الوزن المثالى
25-30 زيادة فى الوزن
30-40 يعد الشخص بدينا
40 أو أكثر سمنة مرضية







عملية سكوبينارو أو تحوير الأمعاء المطول


في هذه العملية يتم عزل جزء كبير من المعدة باستئصالها وتوصيل الجزء الباقي من المعدة بآخر 100 سم من الأمعاء الدقيقة . وتعتبر هذه العملية من أنجح العمليات على الإطلاق في إنقاص الوزن والحفاظ على الوزن المناسب الجديد لمدة طويلة تصل إلى عشرين سنة أو أكثر ، ولكن ذلك يتم على حساب احتياج المريض إلى أدوية مساعدة بعد العملية ، والإسهال المستمر الذي قد يكون مزعجاً إلى حد كبير . وتتميز هذه العملية في كونها تجعل المريض قادراً على تناول كميات كبيرة من الطعام ومع ذلك يفقد الجسم الوزن ويحافظ على مستواه وخاصة عند الأشخاص المدمنين على تناول السكريات بكميات كبيرة . وخلاصة القول أن هذه العملية تعتبر أنجح عمليات السمنة على الإطلاق ، ولكن احتياج المريض للأدوية المساعدة مدى الحياة والإسهال المستمر هما ضريبتا نجاح هذه العملية .

قام باختراع هذه العملية البروفيسور ( نيكولا سكوبينارو ) من مدينة جنوه في ايطاليا وقام بنشر أول مجموعة من عملياته في العام 1996 م ، وما زال البروفيسور ( سكوبينارو ) يحاضر في كل أنحاء العالم عن عمليته ويدافع عن نتائجها التي لا يمكن حتى الآن الوصول إلى ما يماثلها .






عملية تحوير المسار الأطول مع عكس الإثني عشر


تعتبر هذه العملية إحدى التعديلات التي أجريت على عملية ( سكوبينارو ) وذلك باستئصال الجزء الأكبر من المعدة والحفاظ على الجزء الأول من الإثني عشر ، وبالتالي يقلل من حصول التقرحات في الجزء المتبقي من المعدة . تضمن هذه العملية تقليل امتصاص الدهون بنسبة كبيرة وتعالج مشكلة الإفراط في تناول السكريات دون حدوث الإعياء منها .

يرجع اكتشاف العملية إلى البروفيسور ( هاس ) في عام 1988 م ، ويكثر إجراء العملية في الولايات المتحدة و أوروبا . وتحتاج إلى تمرس جراحي كبير لإجرائها بالمنظار ، ويعاني المريض من مشكلة الإسهال لفترة قد تمتد إلى أكثر من ستة أشهر ، ويتوجب على المريض أخذ الأدوية المساعدة والفيتامينات مدى الحياة .

التحويلة الصفراوية البنكرياسية


كيف تعمل :


تقلل هذه العملية من حجم المعدة لتنتج للحد من الطعام المتناول والتقليل من إنتاج الحمض .

ومن ثم الأمعاء الدقيقة تنقسم إلى قسم ينتهي بالتصاقه مع جيب المعدة لخلق ما يسمى الوصلة الغذائية (الهضمية ) .

يتحرك كل الطعام خلال هذه القطعة ، ولا يمتص إلا القليل منه . تعتبر العصارة الصفراوية والبنكرياسية ضرورية لعملية الهضم التي تنتقل خلال الوصلة المرارية البنكرياسية التي تتصل في الجزء النهائي من الأمعاء .

يسمى هذا القسم من الأمعاء الذي تصب فيه العصائر الهضمية بالوصلة العامة .

لأن الطعام يمتزج مع العصائر الصفراوية البنكرياسية لضرورة الهضم في مراحله الأخيرة ، فإن المواد الدسمة والكربوهيدراتية لا تمتص نهائياً .

يمكن للجراح أن يغير طول الوصلة العامة لتنظيم الكمية الممتصة من المواد البروتينية والمواد الدسمة والفيتامينات المنحلة للجسم .

التوازن الطاقي =الطعام المتناول / الطاقة المستهلكة






1- المريء
2- جيب المعدة
3- الوصلة الهضمية
4- القناة الصفراوية
5- الوصلة الصفراوية البنكرياسية
6- الوصلة العامة









التحويلة الصفراوية البنكرياسية مع العفج


كيف تعمل :


تختلف هذه العملية عن العملية السابقة في أن الجزء العلوي الأنبوبي من المعدة يبقى في مكانه ، مع البواب وبداية العفج وحتى نهايته .
الجزء الأول من الأمعاء الدقيقة ( العفج ) ينقسم حيث تصب العصارة الصفراوية والبنكرياسية .

النهاية القريبة من الوصلة الغذائية تلتصق مع بداية العفج ، بينما الوصلة العامة تسلك الطريق نفسه كما هو الحال في عملية التحويل الصفراوية البنكرياسية .

توازن الطاقة =الطعام المتناول / الطاقة المستهلكة








1- المريء
2- جيب المعدة
3- الوصلة الهضمية
4- القناة الصفراوية
5- الوصلة الصفراوية البنكرياسية
6- الوصلة العامة





الايجابيات


- عمليات سوء الامتصاص تؤدي لفقدان وزن أكبر مقارنة مع عمليات تصغير المعدة الأخرى . ولكن كلما ازدادت عمليات الهضم المتداخلة زادت المخاطر والمضاعفات والتأثيرات الجانبية .

- يمكن للمرضى تناول كميات أكبر من الطعام مقارنة مع العمليات الأخرى .

السلبيات


- مخاطر عالية من سوء التغذية ونقص الفيتامينات .

- يحتاج المريض إلى تناول المكملات الغذائية طوال حياته .

وإن لم يتناول كميات كافية من الفيتامينات سيصاب ما لا يقل عن 25 % من المرضى بمشكلات صحية تحتاج للمعالجة .

- مراقبة طوال الحياة لقلة امتصاص البروتين وفقر الدم ومرض العظام .

النتائج


- أظهرت الدراسات أن المرضى تخلصوا من 74 % من الوزن الزائد خلال السنة الأولى ، ومن 78 % خلال سنتين ومن 81 % خلال ثلاث سنوات ومن 84 % خلال أربع سنوات ومن 91 % خلال خمس سنوات .

- أظهرت دراسات الباحثين أنه بعد 10 – 14 سنة المرضى قد حافظوا على 60 % من فقدان وزن الجسم الزائد .

- بعد الجراحة وبسبب التخلص من الوزن الزائد تختفي المشكلات الصحية الكبرى التي تترافق مع السمنة ، كالسكري من النوع الثاني ، وتوقف التنفس أثناء النوم ، وارتفاع ضغط الدم ، والاكتئاب وألم أسفل الظهر ، وتتحسن الحالة الصحية للمريض بشكل عام .


معلومات عن البالون



أل (BIB):
هو بالون ناعم مطاط يتم إدخاله إلى المعدة من خلال الفم بواسطة المنظار ويصار إلى ملئه بمحلول معقم أو مصل مما يعطيك الشعور بالشبع وعدم الجوع.
يتم سحب البالون بعد ستة أشهر من وضعه.
في الأسبوع الأول يتناول المعالج كمية وافرة من السوائل.
في الأسبوع الثاني يتناول المعالج كل ما يريد من طعام صلب المتابع من طبيبك المباشر.



فوائد أل (BIB):

إن برنامج أل (BIB) لخسارة الوزن لديه عدة فوائد:
- الإحساس بالشبع.
- خسارة أكثر للوزن أفضل من برنامج آخر.
- تعليم مبادئ الطرق الصحيحة والناجحة لخسارة الوزن على المدى الطويل .
- تفادي العمليات الجراحية والمخاطر التي تنجم عنها.

ما هي النتيجة التي تتوقعها:
تستطيع من خلال (BIB) الحصول على خسارة الوزن الزائد في الستة اشهر ا لأولى .
إن عملية خسارة الوزن والمحافظة عليه على مدى الطويل تتوقف على قدرة تعودك على تغيير نظام حياتك من خلال تنظيم غذائك وبمزاولة التمارين الرياضية.



من محاسن هذه العملية عدم الحاجة عادة لفتح البطن كما هو الحال عليه في جراحة قطع المعدة القديمة وما يرافقها من مخاطر فتق جدار البطن والالتهابات وتأخر اندمال الجرح. كانت نسبة الوفيات بالطرق القديمة واحد من عشرين من المرضى في حين أنها بالطرق الحديثة لا تختلف عن مخاطر عملية المرارة مثلا.

كما أن ميزات هذه العملية أنها قابلة للعكس بمعنى أننا نستطيع إزالة البالون فيما لو شاء المريض أو فيما لو دعت الضرورة الطبية حيث أننا لا نقطع أو نزيل أي عضو من الأحشاء.



ينصح باستعمال البالون للذين يرغبون بتخفيض أوزانهم بين 10، 20، 25،الخ.. وكذلك للذين يعانون من سمنة مفرطة أو كعلاج يسبق العملية الجراحية للأشخاص الغير مهيئين صحياً ، وأيضاً لمن لا يتحمل التخدير شرط أن تتراوح أعمارهم بين 18 و 60 عاماً.

ولا ينصح استعمال البالون للأشخاص الدين يعانون من حالات نفسية مزمنة والمدمنين على تعاطي العقاقير المهدئة وكذلك المدمنين على تعاطي المشروبات الروحية .



العوارض الجانبية للبالون، تتضمن الشعور بالمغص والغثيان والتقيؤ في الأيام الأولى التي تلي وضع البالون في المعدة وهي سرعان ما تختفي عندما تعتاد المعدة على احتضان البالون .

يجوز اعتماد هذه التقنية لأكثر من مرة ، لكننا ننصح المريض بالالتزام الدقيق بعادات غذائية سليمة يحددها له الطبيب فالمهم هو العزم والإرادة على محاربة البدانة والأوزان الزائدة.


استخراج بالون بقي عشرة أشهر بمعدة مريضة


فيصل الحارثي (الطائف)

نجح فريق طبي بمستشفى الملك فيصل بالطائف في استخراج بالون قديم من معدة مريضة بالمنظار، وتمكن استشاري الجراحة والمناظير السعودي الدكتور صلاح الدين محفوظ والمشرف على مركز الجهاز الهضمي من استخراج البالون كاملا رغم مضي عشرة اشهر على وجوده داخل معدة المريضة التي جنبها المنظار عملية شق البطن ومضاعفاتها. كما جنبها عواقب بقاء البالون بالمعدة وحدوث انسداد بالامعاء.



البالون يساعدك على تقليل الشهية السبت 1 نوفمبر 2008

تتبع العديد من النساء أنظمة غذائية عديدة دون الحصول على أية فائدة، بل بالعكس قد تلاحظ زيادة الوزن رغم تنظيمها في الوجبات والأكل، كما أن العديد من السيدات تعاني من ضعف الإرادة، خاصة إذا زاد وزنها بشكل كبير، فيفكر البعض في إجراء عمليات جراحية للتخلص من الدهون، رغم ما تحمله تلك العمليات من مخاطر على الحياة، ولكن اليأس وكلام الآخرين عن ضخامة الجسم يدفع النساء إلى تجربة كل وسيلة ممكنة للوصول إلى الوزن المثالي.
يشدد أطباء الجراحة على ضرورة اللجوء إلى تلك العمليات في الحالات الشديدة، خاصة بعد فشل الطرق الأخرى؛ مثل الرياضة والريجيم، ومن أشهر الطرق الجراحية عملية شفط الدهون باستخدام جهاز له قوة شفط عالية يقوم بسحب الدهون من الطبقة الموجود بها، ولكن حذر العديد من الأطباء منها، ومنهم الدكتورة ثريا طاشكندي استشارية جراحة التجميل بمستشفى الملك فهد في جدة، التي حذرت من إجرائها في مراكز التجميل المنتشرة في العالم، كما أنها قد تكون مميتة، وتسبب الكدمات مؤقتا، وقد تسبب هبوطا حادا في الدورة الدموية مما يؤدي إلى الوفاة.
ثاني عملية جراحية هي عملية شد البطن، ويتم فيها استئصال بعض من الدهون والجلد وشد عضلات جدار البطن؛ لكن ينصح الخبراء بعد إجراء العملية في حال البدانة الشديدة، ويحذرون من بعض مضاعفاتها؛ مثل احتمال حدوث التهابات في الجرح أو تجلط في الدم.
يعتبر البالون من الوسائل الجديدة لإنقاص الوزن، ومن أسلم الوسائل لقلة مخاطره، خاصة بعد أن أضيف إليه البالون الهوائي، وهو عبارة عن إدخال بالون إلى المعدة عن طريق منظار، ثم يقوم الطبيب بملء البالون بالهواء، بحيث يشغل البالون حيز من المعدة، ويقلل من الإحساس بالجوع، ويبقى البالون في المعدة مدة تتراوح بين 3- 4 أشهر، ثم يتم سحبه من المعدة مرة أخرى بعد تفريغ الهواء منه.

جديد قسم : رشاقه ولياقه وصحه غذائيه

  1. This is a topic which is close to my heart.
    .. Cheers! Where are your contact details though?
    Look into my web site lesta

    ردحذف


  2. تعتبر عملية تحويل مسار المعدة من اهم عمليات جراحة السمنة حيث ما يميز

    عملية تحويل مسار المعدة

    انها امنة جدا ونسبة خطورتها قليلة جدا ولا يوجد بها اخطاء لهذا لا تقلق ان كنت تريد ان تقوم بهذه العملية لكن عليك اختيار الطبيبي المعالج جيدا والتدقيق به فهذا اهم شيء يجب مراعته فى تلك العملية .

    ردحذف

  3. تعتبر عملية تحويل مسار المعدة من اهم عمليات جراحة السمنة حيث ما يميز

    عملية تحويل مسار المعدة

    انها امنة جدا ونسبة خطورتها قليلة جدا ولا يوجد بها اخطاء لهذا لا تقلق ان كنت تريد ان تقوم بهذه العملية لكن عليك اختيار الطبيبي المعالج جيدا والتدقيق به فهذا اهم شيء يجب مراعته فى تلك العملية .

    ردحذف